المصرية لتشغيل المترو تحصل على 9 شهادات دولية في التحكم المركزي
الصفقة
حصلت الشركة المصرية لإدارة وتشغيل المترو، على عدد 9 شهادات دولية فى التحكم المركزي ومراكز التدريب وورش الصيانة.
أعمال المراجعة الخارجية على نظامي السلامة والجودة
واجتازت الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق بإشراف المهندس على الفضالي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للدعم الفني والمهندس خالد صبرة العضو المنتدب للتشغيل والصيانة، أعمال المراجعة الخارجية على نظامي السلامة والجودة للتوافق مع متطلبات نظامي الأيزو الدوليين ٢٠١٥:٩٠٠١ الخاص بإدارة الجودة و ٢٠١٨:٤٥٠٠١ الخاص بإدارة السلامة والصحة المهنية لورش طره البلد لصيانة الوحدات المتحركة العاملة بالخط الأول حلوان - المرج الجديدة.
وكانت شركة otabu الدولية، قد أوصت بمنح شهادات الأيزو المشار إليهم لنظامى الجودة و السلامة و الصحة المهنية بعد الإنتهاء من أعمال المراجعة والتدقيق فى وجود شركة SNR-EGYPT القائمة بأعمال التأهيل.
يذكر أن الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق، ستواصل حصد الشهادات الدولية إذ حصلت الشركة من قبل على عدد ٧ شهادات دولية فى نظم الإدارة متمثلة فى شهادة الجودة للتحكم المركزى و شهادتى الجودة والسلامة لمركز تدريب شبرا الخيمة و شهادتى الجودة و السلامة لمركز تدريب سراى القبه و شهادتى الجودة والسلامة لورش شبرا الخيمة ، وتم الإنتهاء من شهادتى الجودة و السلامة لورش صيانة الوحدات المتحركة بطره البلد للخط الأول ليصبح إجمالى عدد الشهادات الحاصلة عليها الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق هى ٩ شهادات دولية حتى الآن.
أرقام التواصل
وفي سياق آخر، ناشد "متحدث المترو" أحمد عبدالهادي بكير، جمهور الركاب بالتواصل معنا عبر خدمة الخط الساخن 16048 وأيضاً عبر الرقم المخصص لخدمة الواتس أب 01221116048 وعبر الصفحة الرسمية لمترو القاهرة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وأيضاً عبر الموقع الرسمي للشركة cairometro.gov.eg، وذلك لتلقى كافة الشكاوى والإقتراحات والأستفسارات الخاصة بمترو الأنفاق مع تواجد مكاتب للشكاوى بعدد من محطات المترو و التابعة لمنظومة الشكاوي الحكومية الموحدة التابعة لمجلس الوزراء وذلك لتلقى كافة شكاوى المواطنين المتعلقة بكافة الجهات وليس مترو الأنفاق فقط.
وتتمنى الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق دوام التوفيق والتقدم و الصحة والعافية لجميع العاملين بالشركة وجميع الشعب المصري وأن ينعم الله علينا بزوال هذا الفيروس اللعين.
