لقى 3 أشخاص مصرعهم وأصيب 14 آخرون اليوم الخميس فى انقلاب ميكروباص شمال نفق سنور بالطريق الصحراوي الشرقي في بنى

بني سويف,انقلاب ميكروباص,الصفقة,المصابين,الطريق الصحراوي,مصر

عاجل
رئيس التحرير
إيمان عريف
رئيس التحرير
إيمان عريف

مصرع وإصابة 17 شخصا في انقلاب ميكروباص ببنى سويف

لقى 3 أشخاص مصرعهم وأصيب 14 آخرون اليوم الخميس، فى انقلاب ميكروباص شمال نفق سنور بالطريق الصحراوي الشرقي في بنى سويف، وتم نقل المصابين إلى المستشفى.



وعلى الفور، انتقلت 12 سيارة إسعاف ببنى سويف إلى مكان الحادث، عقب إخطار من إدارة النجدة والأهالى بالمحافظة، وتم نقل المصابين والجثث إلى مستشفى جامعة بنى سويف.

وجاءت أسماء المصابين كالتالي:

واستقبلت طوارئ مستشفى جامعة بنى سويف، المصابين وجميعهم من محافظة المنيا، وهم: (أشرف مصطفى حسن، طالب، مقيم بمحافظة المنيا، وبه اشتباه كسر في القدم اليمنى واليسرى، واشتباه مابعد الارتجاج، ومحمد فرغلي حافظ، 45 سنة، وبه جرح قطعي باليد اليسرى، وجرح في فروة الرأس، ومحمود رضا طلعت، وبه اشتباه مابعد الارتجاج، واشتباه كسر في القدم اليسرى، واشتباه كسر في العمود الفقري، وسحجات وكدمات متفرقة بالجسم، مصاب مجهول الهوية، 25 سنة، وبه كسر بقاع الجمجمة، واشتباه كسر بالقدم، وغيبوبة تامة وجاري عمل cpr فى الاستقبال، و ميلر عاطف سيد، 22 سنة، وبه سحجات وكدمات، ومجدى صمؤيل عياد، 33 سنة،وبه اشتباه كسر بالكتف، واشتباه كسر بالزراع الأيسر)، (أحمد محمد على، 28 سنة،وبه اشتباه ما بعد الارتجاج، ومحمد جمال يوسف، 30 سنة، وبه سحجات وكدمات، وعصام سعد الدين خلف، 18 سنة، وبه اشتباه كسر بالزراع، وأيمن سامى داوود، 19 سنة، وبه جروح وسحجات، وإسلام كمال فتحى، 21 سنة، وبه غيبوبة وcpr داخل المستشفى، وعبده محمد حريقة، 18 سنة، طالب، وبه غيبوبة تامة، وعبد الرحمن سيد، 17 سنة، طالب، وبه اشتباه مابعد الارتجاج، وأبانوب سعد بشري، 19 سنة، وبه اشتباه ما بعد الارتجاج).

تم إجراء الإسعافات الأولية اللازمة لهم، وإجراء الفحوصات الطبية لهم؛ للوقوف على مدى إصابتهم، ودرجة الإصابة التى تعرضوا لها خلال الحادث، وجار تحرير محضر بالواقعة.

وعن أسماء المتوفين

 محمد سالمان محمد سالمان، 19 سنة، طالب، مقيم بقرية جعوير ملوى المنيا، جثة هامدة، ومحمد كمال محمد، 19 سنة، طالب، مقيم بزاوية سلطان المنيا، جثة هامدة، الجثة الثالثة مجهولة لذكر حوالى 19 سنة، وتم إيداع الجثث بالمشرحة لحين تسليمهم إلى ذويهم.