نفي عمرو المغربي عضو مجلس إدارة شعبة الذهب بالغرفة التجارية ما تم تداولة علي احد المواقع الاخبارية و التي ت

الاستثمار,مصر,الذهب,الصفقة

عاجل
رئيس التحرير
إيمان عريف
رئيس التحرير
إيمان عريف

عضو شعبة الذهب ينفي ما أثير عن توقف الأسواق عن تجارة الذهب اليوم

الذهب
الذهب

 



نفي عمرو المغربي، عضو مجلس إدارة شُعبة الذهب بالغرفة التجارية، ما تم تداولة علي احد المواقع الاخبارية و التي تشير الي توقف الاسواق عن تجارة الذهب و توقف الاعلان عن الاسعار 

وأوضح عضو مجلس ادارة شعبة الذهب بالغرفة التجارية، أنه لا صحة تماما لتوقف حركة تجارة الذهب ولن ولم يتم التوقف عن إعلان أسعار التداول بالأسواق عبر المنصات الرسمية للشعبة ( الموقع الرسمي وتطبيق الهواتف الذكية أو حتي صفحة التواصل الاجتماعي فيس بوك ) وطالب مغربي من السادة الإعلاميين عدم الانسياق وراء من يحاول احداث بلبلة بالاسواق بتصريحات غير صحيحة أو مقطوعة عن سياقها.

و كانت احدي المواقع الاخبارية نشرت تصريحات منسوبة لمنصة "آي صاغة" لتجارة الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، عن وقف حركة تسعير  الذهب بالأسواق المحلية، خلال تعاملات اليوم الإثنين، نتيجة عدم الاستقرار، وتعرض السوق لعمليات تلاعب فجة منذ أمس الأحد العطلة الرسمية للسوق المحلية والعالمية.

و قالت «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الانترنت، إن المنصة أوقفت نشر أسعار الذهب بعد ارتفاعها بالأسواق المحلية لمستويات تاريخية دون وجود مبرر، ونتيجة عمليات تلاعب وتحريك متعمد للأسعار منذ أمس الأحد، في ظل العطلة الأسبوعية للسوق المحلية، والعطلة السنوية بالبورصة العالمية تزامنًا مع احتفالات  أعياد الميلاد.

ووفقًا للأسعار المعلنة وغير الحقيقية داخل سوق الذهب، قفزت الأسعار بنحو 100  جنيه، وتجاوز سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 3150 جنيهًا، في حين استقرت الأوقية بالبورصة العالمية عند مستوى 2053 دولارًا.

وأوضحت المنصة، أن تحريك الأسعار خلال فترة العطلة، يؤكد على وجود مضاربات وتلاعبات بغرض رفع الأسعار فضلاً عن تسعير الذهب بسعر الدولار في السوق الموازية فوق 52 جنيهًا للدولار الواحد.

أضاف، أن عملية تسعير الذهب بالسوق المحلية عشوائية، وتفتقد للمحددات الواضحة، وعامل العرض والطلب ذريعة فضفاضة، ويستخدم لتبرير عمليات التلاعب، إذ لا يوجد بيانات واضحة حول حجم المعروض داخل السوق وحجم الطلب الفعلي.

أشار، إلى أن عامل العرض والطلب يوظف في التغطية على انفصال السعر المحلي عن السعر العالمي في كثير من الأحيان، لاسيما مع تباطؤ حركة المبيعات أو استقرار سعر صرف الدولار.