سفارة الدنمارك بمصر: من الأميرة مارجريت إلى الملكة ماري.. قصة صداقة واحترام متبادل وجسر ممتد بين البلدين

أكدت سفارة الدنمارك بالقاهرة اليوم /الأربعاء/ أن مصر ظلّت حاضرة في ذاكرة العائلة الملكية في الدنمارك، على مدار أكثر من ستين عامًا.

 وذكرت السفارة - في منشور على حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي - أن الأميرة مارجريت زارت مصر في ستينيات القرن الماضي؛ وهي شابةً شغوفة بالتاريخ والآثار، وتعرّفت - عن قرب - على حضارتها العريقة، قبل أن تصبح لاحقًا ملكة الدنمارك لأكثر من خمسة عقود.

 وتابعت إن الملكة ماري تواصل اليوم هذه الرحلة من التقدير والتواصل، بزيارتها للقاهرة والمتحف المصري الكبير، احتفاءً بروابط ثقافية وإنسانية تجمع البلدين منذ عقود".

 وأضافت: "من الأميرة مارجريت إلى الملكة ماري… قصة صداقة واحترام متبادل، وجسر ممتد بين الدنمارك ومصر".

  كما نشرت السفارة، صوراً فوتوغرافية ترصد زيارات الأميرة والملكة الدنماركيتين إلى مصر.